الاثنين، 4 يوليو 2011

بلا هوية

كُنت أهتدي إليك
بلا عطـر
بلا خُطـى
بلا هويـة
لم يُعلمني الشوق غير لهفتـي إليك
وانتماءاتـي الكثيـرهـ لـ عينيك
ي لصوتك ,
محموّمةٍ أنآ به هذا آلمساء
تدثرت بكـل مآفي الذآكرهـ من ,
ضحكاتك
صخبك
همسك
شيطنـة يديك
ولكني لم أُشفى بعد من خدر حضورك
وطغيآن الغيآب !

هناك تعليق واحد:

  1. بِأختِصّآر أبجَدِيآتُكْ تَروق لي يَآ مُبدِعَه
    أنثُري عَبيرُكْ

    فـَ نحنُ بِحآجه لِـ نَستَنشِقهُ
    حَمَآكِـ الرّحمنْ

    ردحذف